علّمتْنا قِيَم ديننا الحنيف أنّ العمل الإنساني الحق؛ عطاءٌ مجرّد لا ينتظر مقابلاً، ولا يشترط شروطاً.. لا يُميّز بين أحدٍ وآخر .. وعلّمتْنا تجربتنا في رابطة العالم الإسلامي أنّ العمل الخيري المؤسَّسي المُنظّم يصنع الفرق، ويُحقِّق الاستدامة، ويحفظ الكرامة.