معالي الأمين مستقبلاً السفير الألماني لدى المملكة العربية السعودية ، وتناول اللقاء العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك
معالي الأمين يلتقي رئيس وأعضاء المفوضية الأمريكية للحريات الدينية الدولية، وتناول اللقاء إيضاح قيم الإسلام في التعايش وحفظ الحقوق المشروعة
1- عنايةُ المكتبة الوطنية بفيينا بالمخطوطات والبوردات الإسلامية شاهدٌ على مستوى الوعي بنفائس التاريخ .
2- "بعضُ" المستشرقين أسهم في نشر الإرث الإسلاميّ، وأنصفَ مضامينه، ونَوَّه بحضارته.…
معالي الأمين محاضراً في فيينا: لامجال للعاطفة الدينية في قضايا الحسم الدستوري، فلا أثر لها "بمجردها" في السياق الإسلامي فكيف بغيره.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: نحن مطالبون بإيصال الحقيقة جُهْدَنا، لاالإقناع بها، وبالإيمان بسنة الخالق في الاختلاف والتنوع والتعددية.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: من كان سبباً في تكوين الصورة الذهنية السلبية عن الإسلام في السلوك أو العمل فقد أجرم في حق الإسلام قبل غيره.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: يجب أن تُحسب الجالية الإسلامية على المُكَوِّن الوطني الفاعل "إيجاباً"، وأن تؤدي ماائتُمنت عليه بصدق ومهنية.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: الالتزام بدساتير الدول وقوانينها لايعني بالضرورة القناعة بها فالحَمْل عليها حالةُ ضرورةٍ مادامت الإقامة كذلك.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: من ارتضى جنسية دولة معينة أو الإقامة فيها فهو مُقِر بخضوعه لدستورها وقوانينها وأدوات حسم قرارها.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: أداة الفصل الدستورية تحسم مطالب الجاليات كافة(في خصوصياتها) ولا يجوز منازعتها إلا بالأساليب القانونية.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: مصطلح الأقليات يرد في أداة الحسم الدستورية لقرار الدولة الوطنية، لا لوصف المُكَوِّن الوطني بتعدد "جالياته" .